قصة فتاة وخمس شباب **إدخلوا لا تفوتكم والله خيال

[img][/img]

جبتلكم قصه مررره رووعه

كان في ست شباب أصدقاء إتفقوا يروحون البر
في إجازة نهاية الأسبوع المهم في يوم الأربعاء
إجتمعوا كلهم إلا (خالد ) كان مريض ولازم يروح موعد للمستشفى ..........

المهم راحوا الخمس شباب متجهين للبر واتفقوا يروحون أبعد بر في السعودية
المهم وهم في الطريق الصحراوي ويغنون مع نانسي وهيفاء وكاظم وغيرهم شافوا
ظل من بعيد واستغربوا وجود شخص في هذا الوقت ( الفجر) بالصحراء لحاله
وصاروا يقربون أكثر ولما قربوا ما لقوه ولد لقوها بنت لابسة عبايتها وترتعش من الخوف
إستغربوا الشباب وسأل واحد ودار الحوار كده **

الشباب : السلام عليكم
البنت وصوتها مرة رايح فيها :وعليكم السلام
وليد : وش تسوين هنا يا بنت الحلال ؟؟
البنت : ما أدري
فيصل وهو الي يسوق : خخخخخخخخخخ الحمد لله والشكر وش ذا مين وصلك هنا ؟؟
البنت : أنا كنت جاية معى أهلي
فهد +عبد الله : ووين أهلك ؟؟
البنت تصيح : والله ما أدري رحت أتمشى شوي ولما حاولت أرجع لمكانهم
ما عرفت ما عرفت (وانهارت)
محمد: لاحول ولا قوة إلا بالله .. طيب إنت وش بتسوين الحين ؟؟
البنت : ما أدري ؟؟
فيصل : أفاا يا ربعي ما تعرفون السنع طبعا بنوصلها لأهلها !!
محمد : والله فكرة يلا نوصلها ( ويلتفت للبنت ) صدقيني
ما رح يلمسك أحد وأنت في عهدتي لا تخافين
الكل: ايه ايه لا تخافين
البنت : إحلفوا ما تلمسوني ولا تسون شي وتعتبروني محرمة عليكم مثل خواتكم
الكل : والله ما نلمسك إركبي بس إنت ورا في الشنطة عشان ما تحتكين فينا قدام
المهم البنت طبعا كانت مضطرة وكان لازم تركب لأنها ما تقدر تسوي شي وركبت ورا
وكلها دقيقتين وهي تصيح !! والتفت عليها الكل وسألوها ليش تصيح ؟
البنت أحس إني مكتومة ورا ما أقدر أتنفس ؟؟
فيصل : أجل شباب واحد هنا يجي جنب وليد في الكرسي جنب السائق
والبقية يرجعون مكانها وهي تجلس هنا بالوسط ..
المهم صار الي قال عليه فيصل وراح عبد الله قدام مع وليد أما محمد وفهد ركبوا مكانها
وهي جت بالكرسي الوسط والكل يحاول ما يقرب منها
فيصل إلتفت للبنت وسألها : وين ساكنة نوصلك عشان نكمل حنا طريقنا للبر ؟
البنت : ساكنة بالصحافة بسرعة والله خايفة
الكل : الصحاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافة
البنت : بسم الله وش فيكم ؟؟
محمد : ما تدرين حنا مرة بعيدين عن الصحافة
البنت تصيح : يعني ما رح توصلوني إهئ إهئ إهئ إهئ
عبد الله : خلاص يا شباب عادي نوصلها ونرجع تو قدامنا يومين
يلا والله حرام مسكينة يكفي إنها واثقة فينا
فيصل : أوكي خلاص ( وفحط بالسيارة عشان يرجع مرة ثانية )
كلها ساعة وربع وهم بالصحافة ............ وطبعا طول الطريق الشباب
فوق بعض عشان لا يقربون منها

التفت فيصل للبنت وسألها: ها وين بيتكم عشان نوصلك بسرعة
البنت قامت توصف لهم وهم مرة متضايقين ويتمنون ما شافوها ولا وإبتلشوا فيها :
يمين يسار لالالا قدام لا يسار وبعدين يمين لا يسار إهئ إهئ إهئ
( ودخلت بنوبة صياح ما في مثلها ) ما أعرف نسيت نسيت إهئإهئ
فيصل : شباب ها وش رايكم نوديها للمخفر وبعدين هم يوصلوها لأهلها
البنت : لالالا الشرطة لا والله أخاف منهم لا ما أبي ما أبي
محمد: لحووووووووووووووووووووووول وبعدين معاها هذي
وليد وكأنه لقى كنز : شباب عندي فكرة وش رايكم الحين
نروح البر نكمل إجازتنا عادي وهي تقعد معنا ولا أحد يقرب لها لين تخلص الإجازة
وهي كلها يومين ها وش رايكم ؟؟؟؟
والكل ناظر البنت ينطروا ردها وهي طبعا وافقت
لأنها ما عندها حل إلا كده ويكفي إنها دوختهم وهي مغصووبة عليهم ..

راحوا الشباب للبر وقضوا إجازتهم وفرحوا ولما يجي وقت الوجبات
يعطونها هي تاكل أول وهم بعدين ياكلون وراها ولما يجي موعد النوم
يعطونها الخيمة وهم ينامون برة في الأرض

وفي أخر يوم لإجازتهم في الليل وهم نايمين سمعوا صوت من بعيد
قاموا واحد ورى الثاني يكتشفون وفجأة تطلع لهم البنت بعبايتها
وشوي شوي توخر العباية ويطلع لبسها وكل الشباب فكر أكيد هذه البنت مضيعة وش تبي
المهم كلها ثلاث ثوان وشالت الغطا وكانت هنا المفاجاة
وأخيرا تكلموا الشباب من الصدمة وقالوا







إنزلوا بعد عشان تعرفون ايش قالوا
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
خااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااا اااااااالد

وهنا تعالت ضحكات خالد صديقهم الي كان عايش دور البنت المسكينة
(ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه)

هع هع هع هع هع هع هع هع هع هع
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو مرررررره حلووووه القصه
بس تعصب

هههههههههههههههها